وماكان الله ليعذبهم وأنت فيهم وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون. فاتتنا الأولى وبقيت لنا الثانية فاجتهدوا. أستغفر الله العظيم من كل ذنب
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
وماكان الله ليعذبهم وأنت فيهم وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون. فاتتنا الأولى وبقيت لنا الثانية فاجتهدوا. أستغفر الله العظيم من كل ذنب
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى