أكثر الناس معاناة هذه الأيام،هم الذين تربوا جيدافهم دوما في جهاد، للحفاظ على ما تبقى من فضائل الأخلاق، فتربيتهم قد وضعت لهم حدودًا، وأدبًا، وشرفًا، يحترمونه، لا يستطيعون معها تجاوز مبادئهمبينما الآخر لا حدود له، فهو يسبح في بحر الوقاحة، بلا ضمير ولا حدود ولا رادع، فـ مع مخالطة الكثير من البشر، نُدرك قيمة تربيتنا ومبادئنا وعقولنا، ويحدث كثيرا أن تترحم على والديك و تحمد الله على تربيتك، بمجرد أن ترى السفاهة التي ملأت شوارعنا ووسائل تواصلنا،فاسألوا الله الثبات،
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور