التاريخ يعيد نفسه فها هي ايران لها اجندتها الخاصه ومشروعها الذي تطمح ان تستعيد امجاد الامبراطوريه الفارسيه،وكذلك الغرب بقيادة امريكا وراس حربتها الكيان الصهيوني لهم مشروعهم بالسيطره على الشرق الاوسط ارضه وسماءه وخيراته وعقول ابناءه وكلاهما يتنافسان في السيطره على المنطقه والقضاء على اي بوادر او نيه في استنهاض مشروعنا الذي تخلينا عنه منذ عقود والذي امرنا الله تعالى به وسار عليه نبينا صلى الله عليه وسلم واستكمل المسير عليه التابعين،الا نعود اليه ام نبقى في سبات عميق ونرتضي ان نبقى في ذيل الامم