حينقالت مريم العذراء ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا .. كانت تخبر النساء بأن الشرف والحياء اغلى من الحياة نفسها،لازلت أحاول أن أفهم ماذا رأى موسى عليه السلام من فتاةمدين لينفق عشر سنين من عمره مهرا لها... فوجدتالجواب في قوله تعالى ) تمشي على استحياء) لم يصف الله تعالى طولها ولا شكلها بل وصف أغلى شيء فيها وهو الحياء إن لم تستحي فافعل ما شئت .... فعلمت أن الحياء .. هو ما نفتقده في هذا الزمان ... الله يستر 🤲🕊
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور