ألا تنتهي مأساة السوريين أبداً؟ وائل العشي، شاب سوري مطـ.ـلوب لنظام الأسـ.ـد، فرّ بحياته إلى الأردن، وأقام في عمان واستقر فيها، راجياً فيها الأمان كما كانت دائما، ملجأً وأماناً.. خالط ناسها، وامتزج بها، وأحبها، وما لبث أن صار فاعلا ايجابيا في مجتعنا الأردني، يقدّم الخير ويحرص عليه، إلى أن رأيناه في الأحداث الأخيرة متطوعاً في الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية..وائل العشي مُهدد بالترحيل اليوم إلى سوريا، مما يعني أن حياتهُ في خطر !منصة أحرار لحقوق الإنسان https://t.me/ahrarjo
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
ألا تنتهي مأساة السوريين أبداً؟ وائل العشي، شاب سوري مطـ.ـلوب لنظام الأسـ.ـد، فرّ بحياته إلى الأردن، وأقام في عمان واستقر فيها، راجياً فيها الأمان كما كانت دائما، ملجأً وأماناً.. خالط ناسها، وامتزج بها، وأحبها، وما لبث أن صار فاعلا ايجابيا في مجتعنا الأردني، يقدّم الخير ويحرص عليه، إلى أن رأيناه في الأحداث الأخيرة متطوعاً في الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية..وائل العشي مُهدد بالترحيل اليوم إلى سوريا، مما يعني أن حياتهُ في خطر !منصة أحرار لحقوق الإنسان https://t.me/ahrarjo