وهل سيقبل الأعراب الأشد كفرا ونفاقا بهذا الكيان المؤقت المحتل الغاصب لأرض ليست من املاكه ؟!وهل سيعفي مثلا الإعتراف أو عدمه الجرائم بحق هذا الشعب الفلسطيني المظلوم منذ ٧٥عام وأكثر؟!لماذا هذا الاستغباء لشعوب العالم العربي والغربي بما افتعلوه من سرديات في مؤسسات الأمم المتحدة التي سخرت لتسويق الأكاذيب وتهدف لفرض قوننتها البراقة الفارغة وهم يمضون بثوب المثالية الماكر والحيل لمصالحهم الاستعمارية.متى سيصحى المواطن العربي والغربي من سباته الذي فرضه نظام التفاهة العالمي المتمثل بالصهيونية المفسدة

حسبى الله ونعم الوكيل