close

عندما تم نفي احمد شوقي الى اسبانيا أحس بغربة شديدة وحنين كبير الى وطنه مصر ونيلها...فقام وكتب هذه الأبيات ،يجسد فيها عما كان يعتريه من حنين وشوق الى النيل والوطن:يا ساكني مصر إنا لا نزال علىعهد الوفاء وإن غبنا مقيميناهلا بعثتم لنا من ماء نهركمشيئا نبل به أحشاء صاديناكل المناهل بعد النيل آسنةما أبعد النيل إلا عن أمانينا-فـ رد عليه الشاعر حافظ ابراهيم بأبيات جميلة يعزي فيها صديق عمره أحمد شوقي عَجِبتُ لِلنيلِ يَدري أَنَّ بُلبُلَهُصادٍ وَيَسقي رُبا مِصرٍ وَيَسقيناوَاللَهِ ما طابَ لِلأَصحابِ مَورِدُهُوَلا اِرتَضَوا بَعدَكُم مِن عَيشِهِم لينالَم تَنأَ عَنهُ وَإِن فارَقتَ شاطِئَهُوَقَد نَأَينا وَإِن كُنّا مُقيميناحافظ ابراهيم

close
قصائد منسية
المشرف عصام عمر  • 
منذ 13 يوم

رماد أنثي الأرواح الجميلة تجبرك على أن تقترب منها و تستعذب حديثها لأنك تدرك أن قربها راحة و ملازمتها سعادة فالقلوب مهما اختلفت ففي صفو المشاعر تلتقي 🌼مساء💛 الخير💛 و السعادة🌼

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح