_*ووالله ما أجمل الطاعة إذا اتبعت بطاعة، و ما أجمل من الحسنة تتلوها الحسنة بعدها و تلكم من الباقيات*_ _*الصالحات التي ندبكم الله إلى فعلها في محكم الآيات*_ _*فاتقوا الله أيها الناس و احذروا المعاصي فإنها*_ _*موجبات الخسران و*_ _*الإذلال و لا تبطلوا ما أسلفتم في شهر الصيام من صالح الأعمال و لا تكدروا ما صفى لكم فيه من الأوقات و الأحوال و لا تغيروا ما عذُب لكم فيه من لذة المناجاة و الإقبال، ألا وإن علامة قبول الحسنة عمل الحسنة بعدها، و إن علامة ردها أن تتبع بقبيح الأفعال و السيئات.*_
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور