"والهمومُ عورات الروح، فأحسن مواراتها وأحكم سترها، ولا تكشفنها إلا عند الاضطرار، لحكيمٍ آسٍ أو حميمٍ مواسٍ، أما إن أكلت من ثمرةِ الشكوى، وأبديت همومك لكل أحد، فقد صرت حينئذ بين هوان بعيدٍ وشفقةِ قريب، وكلاهما مُرّ!"
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور