والحُبُّ, كاللصِِّ الشريفِ إذا سرَقْ نفتحْ له بابَ القلوبِ وما طَرَقْمن لم يذقهُ , فلا سبيل لوصفهِ يعرِف جنونَ البحرِ , من عانى الغرَققد ذابَ في محبوبهِ حتى هوي وصلَتْ مياهُ البحرِ منهُ إلى العُنُقْيا حُبُّ قدَ قَسّمتََ قلبي قِطعتينْ نِصفٌ لمحبوبي , ونِصفٌ للارَقْإن لم يكُنْ عِندي حبيبٌ حاضِرٌ دعني إذاً , يوماً أُحبُّ على الورَقْ عبدالرحمن_القاضي
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور