في #غزة ... فجأة، تسمع صوت انطلاق الصار.وخ من الطا.ئرة، تحتبس الأنفاس وينكمش الجسد ثانية أو ثانيتين تردد حينها الشها/دة ... هل ستكون أنت الهدف وتنتهي حياتك وعائلتك!!، أو تسمع الانفجا.ر وتهتز الشوارع والبيوت من شدته، ونرى مجزرة أو دمارا جديدا. هذا المشهد اعتدنا عليه مرات عديدة في اليوم، ويزداد الدمار والخراب والقتل والقهر والظلم ولا حياة لمن تناديحسبنا الله ونعم الوكيل
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور