سعات عصبيتي بتبقي جامدة لما الي قدامي يتجاهل حزني او يتبارد و انا في الحظة دي ببقي محتاجة الاحتواء
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
سعات عصبيتي بتبقي جامدة لما الي قدامي يتجاهل حزني او يتبارد و انا في الحظة دي ببقي محتاجة الاحتواء
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى