-أقولُ إذا ضاقَت عليَّ مَذاهبيوحلَّت بِقَلبِي لِلهُمومِ نُدوبُلِطولِ جِناياتي وعُظْمِ خطيئتيهلكتُ، وما لي في المَتابِ نصيبُوأغرقُ في بحرِ المَخافةِ آيِسًاوترجعُ نَفسي تارَةً فتَتُوبُ..تُذكِّرُني عفوَ الكريمِ عَنِ الوَرَىفأحيا وأرجو عفوَهُ فأنيبُوأخضعُ في قولي، وأرغبُ سائلًاعسى كاشفُ البَلوى عليَّ يتوبُ
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور