لما دخل الخليفة العباسي المهدي دمشق، نظر إلى جامع دمشق، فقال لكاتبه، سبقنا بنو أمية بثلاث:- بالجامع الأموي ولا أعرف على ظهر الأرض مثله أبداً،- وبنبل الموالي- وبعمر بن عبدالعزيز لا يكون والله فينا مثله أبداً.▪️ثم أتى بيت المقدس، فنظر إلى قبة الصخرة التي بناها عبدالملك بن مروان ، فقال: وهذه الرابعة!📚نهاية الأرب في فنون الأدب - للنويري. #السُّنَّة_النبوية #القرآن_الكريم #محتوى_مصري
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور