إن سمعتم - بعد اليوم - من يخاطبكم عن الإنسانية والسلام والتعايش وحقوق الإنسان والمرأة فأخبروه أن غزة علمتنا المعنى الحقيقي لتلك الشعارات الكاذبة التي ما وُضعت إلا لحماية السقوط الأخلاقي والانحراف الفطري في كل دول العالم.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور