"عزاؤنا أَن الله يعلم، يعلمُ عظم الشعور، ولوعةَ الحزن، ومرارة الغصّة، يعلم أننا لا حول لنا ولا قوةَ إلا به، ولولا يقينُنا بلطفه، وواسعِ رحمته ما تجسرنا، يعلمُ أنا ندافعُ الخوفَ بالدُّعاء، والقنوطَ بالرّجاء، والكربَ بفرجٍ يُرتَقب!"ربنا أفرغ علينا صبرًا وتوفنا مسلمين.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور