حتى حزني لم يكن حزنا بالطريقة المعتادة لم أبحث عن كتف لأبكي عليه ولا أذن لتسمعني كنت أريد من العالم أن يتركني وشأني فحسبgamal saleh
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
حتى حزني لم يكن حزنا بالطريقة المعتادة لم أبحث عن كتف لأبكي عليه ولا أذن لتسمعني كنت أريد من العالم أن يتركني وشأني فحسبgamal saleh
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى