سألني الليل عنها قلت هل نظرت إليها حورية في جمالها نسمة في كلامها أميرة بعطرها ودلالهامن شفتاها تلقي رضاب العشق وتسكرك أنفاسها لا تفيق أن لامست يديها أو شعرت بدفء أحضانها تري سماها في عيناها فما أحلاها أن أحاطتك بيمينها وشمالها تستكين بلا حراك تنصت لكلامها
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور