ومن تفكّر في المُرتفعين الهِممَ علِمَ أنهم كَهُو [يعني: مثله] من حيث الأهليّة، والآدميّة ؛ غير أنّ حُب البَطالةِ والراحة جَنَيا عليه فأوثقاه فساروا وهو قاعدٌ ولو حرّك قَدَم العزم لوصل ! . -ابن الجوزي.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور