ڪل صاحب لك سينشغل عنك ، وڪل مجلس تألفه سيمضي دونـــــــــــك ، وكل أسباب الأُنس لابد لها من انقطــــاع .. فاتخذ القرآنأنيسًا وجليسًا وصاحبًـــــا ، فهو الأُنس الذي لا ينقطع ، والجليس الـذي لايخذل جليسه والصاحب المرافق لصاحبه في كل أحوالـه .👌🏻🥹
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور