close

أختار غزّة الآن وبعد الحرب وإلى الأبد، لا يطيب لي العيش إلا فيها.. وأحبّها الآن أكثر مما كنت أحبها وقت كانت تبدو بكامل زينتها، لا أتخيّل أن يكبر أطفالي إلا في شوارعها حتى لو كانت ملاعبهم الركام، حتى وإن قست عليهم، وحتى لو أكل الموت أجمل سنين أعمارهم.لن أمنح الاحتلال فرصةً ليحقق ما يريد ولن أتنازل عمّا أملك، لن أتركه يقرر مصيري ومستقبلي، ولن أفكر في الاتجاه الذي يدفعني إليه، غزّة هي قِبْلة قلبي ومستراحه حتى وإن كانت مسكونةً بالقهر.. غزّة هي أنا وأنا غزّة حتى يفنى هذا الكون.- د. محمد العامودي #طوفان_الاقصى #طوفان_الاحرار

close
غزة تناديكم

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح