اتق الله في لسانك ثم اتق الله في لسانك فإنه كالنار فوق أعمالك إن انفلت أحرقها، عوّده ألا يذكر أحدًا إلا بخير وإلا فليصمت، عوده ألا يدخل في حيوات الآخرين ولا تفاصيلهم ولا يبرر لذلك فإن ذلك باب الغيبة الواسع، عوّده على ذكر الله والصمت عن كل ما لا يعنيك فلا حديثك عنهم بمورثك خيرًا ولا صمتك عنهم بجالب لك شرًا بل على العكس ففي الحديث قال النبي ﷺ: "من جلَس في بيتِه لَم يَغتَبْ إنسانًا كان ضامنًا على الله ".كان ضامنًا على الله: أي أن الله يكفيه إذا عاش فيُعطيه رزقه، ويكفيه سبحانه وتعالى إذا مات ، فيُعطيه الأجر عنده سبحانه. #باز_يجمعنا #امجد_عبدالرقيب
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور