من أنا لأقول لكمما أقول لكم؟!!!والله انها الغيرة علي أمتي لاغير، والتثبت من مواضع الأقدام في طريق البحث عن السبيل. حين أنظر في واقعنا وأري نتاج فساد الحياة الأدبية المعاصرة علي الملايين،،،، هنا فقط أدركت معني ما قال سيدي المصطفي صلي الله عليه وسلم (كثير كغثاء السيل) للأسف الفاجعة كبري والأمر مر.............
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور