إن المؤمن حينَ يحضُره الهمّ أشعث أغبر، يردُّه إيمانُه -حينَ يُؤمِن- أبلجَ يتوقّد، لِيكونَ البرهانَ على أن الإيمانَ صيقلُ الحياةِ الدُّنيا، ينفي خبثها ويجلو صَدأها. مقالات محمود شاكر
فعلا .
لا يوجد نتائج
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى