يطيرُ إليكَ مِن شَوْقٍ فُؤادِيولكنْ ليسَ تَترُكُهُ الضُّلوعُكأَنَّ الشَّمسَ لمَّا غِبْتَ غابَتْفليسَ لها على الدُّنيا طُلوعُفما لي عَن تَذَكُّرِكَ امْتِناعٌودُونَ لِقائكَ الحِصْنُ المَنيعُ
كن أول من يعلق على هذا المنشور
لا يوجد نتائج
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى