close

يطيرُ إليكَ مِن شَوْقٍ فُؤادِيولكنْ ليسَ تَترُكُهُ الضُّلوعُكأَنَّ الشَّمسَ لمَّا غِبْتَ غابَتْفليسَ لها على الدُّنيا طُلوعُفما لي عَن تَذَكُّرِكَ امْتِناعٌودُونَ لِقائكَ الحِصْنُ المَنيعُ

close
حمزه احمد

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح