”لا تتأخر الصين في كل مناسبة أو اجتماع دولي عن مطالبة الكيان الصهيوني بالتوقف عن قصف المدنيين في قطاع غزة، والإسراع بحل القضية على أساس مصلحة الدولتين؛ لكي يعيش الفلسطينيون بسلام، وهذا أمر جيد على صعيد المواقف الدولية والتوازنات، ولكن الصين نفسها تصم آذانها عن أي مطالبة إسلامية أو أممية بالتوقف عن اضطهاد مسلمي الأيغور وقتلهم وتهجيرهم على أساس طائفي، فكيف يستقيم لها مناصرة غزة وقتل مسلمي الأيغور في الوقت ذاته؟إنها السياسة والتوازنات والمصالح التي تعمل الدول على تحقيقها والحفاظ عليها، ولم يكن المبدأ يومًا ما أخلاقيًّا على الإطلاق. #باز #باز_يجمعنا #القرآن_الكريم
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور