close

سامري واحد إستطاع أن يضل أمّة وفيها رسول من أولي العزم ونبي ..!!فكيف بنا اليوم وأُمّتنا تعُجُّ بآلاف السامريّين الذين يسوقونها نحو ظلمات التِّيه والتّبعية والضّياع ، شيوخ تجتهد وتتعمق باللإفتاء ، وأناس تستقبل بدون سؤال ، ضاعت بوصله الحق من بين الأيادي الكثيرة التي مستها .نسأل الله تعالى الثبات ثم الثبات

close
سليم ياقوت

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح