سامري واحد إستطاع أن يضل أمّة وفيها رسول من أولي العزم ونبي ..!!فكيف بنا اليوم وأُمّتنا تعُجُّ بآلاف السامريّين الذين يسوقونها نحو ظلمات التِّيه والتّبعية والضّياع ، شيوخ تجتهد وتتعمق باللإفتاء ، وأناس تستقبل بدون سؤال ، ضاعت بوصله الحق من بين الأيادي الكثيرة التي مستها .نسأل الله تعالى الثبات ثم الثبات
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور