قال صلى الله عليه وسلم:الإيمان ها هنا-وأشار بيده إلى اليمن-والجفاء وغلظ القلوب في الفدادين-عند أصول أذناب الإبل، من حيث يطلع قرنا الشيطان-ربيعة ومضر). البخاري (4126)قال ابن حجر: أي إلى جهة اليمن: وهذا يدل على أنه أراد أهل البلد، لا من ينسب إلى اليمن، ولو كان من غير أهلها. #سفينة_التاريخ https://t.me/alghanm20