close

سأبقى هادرًا، بيدي الـحُسامُ ... تُدقُّ بهِ الـجــــــماجِمُ والعِظامُسـأَبْقى، أســتظِلُّ ذُرا لِـــوائي .... وفِي عَينَيَّ جَـمْـــــرٌ واضْـــطِرامُأوتــــاري أزيزٌ مِنْ رصــــاصٍ ... يُشنِّفُ مَسمَعي، والـنّاسُ نامـواوقُرآني يُســــــاوِرُ نُسْغَ قلبي ... ويأنَفُ أن يُلامِسَـــــهُ الـــحَرامُإذا الطَّاغُوتُ لَمْ يَسْمَعْ زَئيرِي ... فَهَلْ يُجْـدي رُكـــوعٌ أو قِيـــامُ؟فيا شُـــهُبَ البُطولةِ دَمِّريهم ... وقولي لِلْـــــكِلابِ: أتى الطَّعـــامُ(أرانِــــبُ غيرَ أنّهمُ ملــــوكٌ ... مفتَّــــحَةٌ عيونُـــهمُ نيـــــامُ!)ســـأبقى هادرًا، أجتاحُ خوفي ... وأُحــــرِقُ أدمعــي، ليرى الأنامُ

close
Ayman Salah

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح