إنما غايةُ ما يحتاجُ إليه الإنسان في هذه الدنيا أن يكون مُطْمئنًا ، وأن تهدأ روحُه وتسكن من وحشتها ، وتجد بين حطام الأيام المتراكم لها مُستراحًا تأوي إليه ، وتحتمي به ، وإذا اطمأنَّ الإنسانُ وجدتَّ منه أجمل ما فيه وأبرعَه .. فاللهم طمأنينه...!!
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور