close

مابين جبال أفغانستان و أنفاق غزَّة... ومابين مساحات أفغانستان الشاسعة و مابين رقعة غزة الضيقة... ومابين تركيبة طالبان القبيلة ذو العقيدة الماتوريدية وبين تركيبة حماس الحركية ذو الأصول الإخوانية... ومابين بطش التحالف الدولي بقيادة امريكا الذي انتصرت عليه طالبان ومابين بطش التحالف الدولي بقيادة إسرائيل الذي انتصرت عليه كتائب القسام ....يتبيَّنُ للأمة وللحركات الإسلامية بشكل صريح أن قوتها بقوة إيمانها و متانتُنا بمتانة بنائِها الداخلي مهما اختلفت الأرض و تنوعت التضاريس واختلفت المُعطيات و مهما كانت قوة العدو واجتماعه فهو وهمٌ أمام حقيقة اليقين بالله و حسن الظن به.منقول عن-عبد الرحمن الإدريسي-

close

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح