close

كلما نزل الموت ببعض المشايخ نقول: «إنا لله وإنا إليه راجعون» مرتين:-مرة لمصيبة الموت، ومرة لمصيبة الغلو والفجور في الخصومة.-مرة لمصيبة الموت، ومرة لمصيبة الغل والتشفي!-مرة لمصيبة الموت، ومرة لمصيبة الخلط بين الدعاء والترحم وبين النقد العلمي البناء في وقته ومكانه المناسبين.فالثناء على عالم في جانب من جوانب حياته لا يلزم منه دومًا طرد الثناء عليه في كل جوانب حياته، ولا موافقته في كل رأي! هذا ما تعلمته من شيخي في التاريخ شيخ الإنصاف الإمام الذهبي-في كتابه: «سير أعلام النبلاء».-مرة لمصيبة الموت، ومرة لمصيبة ظهور البوابين على جنات رب العالمين، ورحمته التي وسعت كل شيء.-أفكلما اختلفنا مع مسلم تركنا الترحم عليه!لئن فعلنا ذلك فلن نترحم على أحد!ولئن فعل المسلمون معنا ذلك فلن يترحم علينا أحد!فمن الذي ما ساء قط، ومن الذي له الحسنى فقط؟{ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان، ولا تجعل في قلوبنا غلًا للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم}. #سفينة_التاريخ https://t.me/alghanm20

close
ابراهيم الاسدي

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح