لو هُدمت بلاد المسلمين حجراً حجراً دفاعاً عن الدين والعرض والمقدسات، وفنى أهلها عن بكرة أبيهم، فإنهم فائزون منصورون في ميزان الحق الجبار لا في ميزان الخلق. لأن العبرة في الثبات على المبدأ، وليست البقاء على قيد الحياة. أصحاب الأخدود أُحرقوا جميعاً بالنارفسمّى الله ذلك فوزاً كبيراً! #لن_ننسى #طوفان_الأقصى #طهر_وعفاف
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور