.. وهو يركب حصانه الضّخم حتى وصلوا إلى طريق يقود مباشرةً إلى المنزل الذي صار واضحًا من بعيد، وقبل أن يغادرا الغابة توقف الموت وتقدّمت الفتاة بإتجاه المنزل فالتفتت له و سألتهُ مستغربة: ماذا تفعل!؟ لماذا لا تتحرك!؟ رد عليها #الموت: لن أستطيع المواصلة أكثر !!! الفتاة مندهشة، إذن ألن تأخذني!؟ ألست ذاهبةً معك ؟؟ #الموت نظر إلى عينيها الصغيرتين وأجاب: لا . لن تذهبي معي ولا أمك أيضًا!! فقط اذهبي واهتمي بها لأنه و في الوقت المناسب سأعود لأجلها و لأجلك أيضًا، وستذهبان معي ...
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
.. وهو يركب حصانه الضّخم حتى وصلوا إلى طريق يقود مباشرةً إلى المنزل الذي صار واضحًا من بعيد، وقبل أن يغادرا الغابة توقف الموت وتقدّمت الفتاة بإتجاه المنزل فالتفتت له و سألتهُ مستغربة: ماذا تفعل!؟ لماذا لا تتحرك!؟ رد عليها #الموت: لن أستطيع المواصلة أكثر !!! الفتاة مندهشة، إذن ألن تأخذني!؟ ألست ذاهبةً معك ؟؟ #الموت نظر إلى عينيها الصغيرتين وأجاب: لا . لن تذهبي معي ولا أمك أيضًا!! فقط اذهبي واهتمي بها لأنه و في الوقت المناسب سأعود لأجلها و لأجلك أيضًا، وستذهبان معي ...