close

‏الشيخ ‎ #الزنداني بدهائه هو من دفن الماركسية ودفن معها حلم استعادة دولتهم في جنوب ‎ #اليمن عام 1994م بلا عودة وكانت الماركسية اليمنية هي النسخة الاكثر تطرفاً وجنوناً بين بقية ماركسيات الوطن العربي، وهذا مايفسر حقد بقايا الماركسية في الجنوب عليه إلى اليومهل تعلم بأن الماركسيين في جنوب اليمن منعوا الحج والعمرةوافتتحوا مصنعاً للخمر في عدن (مصنع صيرة) كان الاكبر على مستوى الجزيرة العربية وقتهاوقننوا الدعارة رسمياً وفرضوا الالحاد قسراً ونشروا ثقافة ماركس القائل ( لا إله والحياة مادة )وقتلوا العلماء وسحلوهم بالشوارع (بعضهم ربطاً بالسيارات العسكرية)ومنعوا كتابة وقول (بسم الله الرحمن الرحيم) واستبدلوها بكلمة (باسم الشعب)وفعلوا بجنوب اليمن مالم يفعله أتاتورك بالتركهل علمتم لماذا يشتمون الزنداني ويلعنوه وفرحوا بموته إن مات الزنداني فقد ترك خلفه 20 مليون زنداني

close
خالد الصوفي

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح