و أِذا أتاك الهم يحشد جيشه و شعرت أنك بين أهلك مغُتربْ و الحزن أقبل فى ثنايا غيمةٍ فأِذا بها بدموعِ عينيك تنسكبْ فأِنسفْ جبال الهم منك بدعوةٍ أِن الذى قصد المهيمن لم يخبْ و أِقذفْ بسهمِ الصبر كلَّ مصيبة و الجأْ لـ رب العرش و أسجدْ و أقتربْ
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور