وكم تمنيت لو أنني أستطيع مغادرة أفكاري،مثلما أغادر مكاناً لا أشعر فيه بالارتياح.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
وكم تمنيت لو أنني أستطيع مغادرة أفكاري،مثلما أغادر مكاناً لا أشعر فيه بالارتياح.
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى