قد كان ولا يزال قيام اللَّيل بلسمًا يشفي قلوب العابدين يعرجُ بهم من دناءةِ الدُّنيا إلى سماءِ الراحة وقمة الأنس يغذّون بهِ قلوبهم هدًى وتُقى ويزدادون نورًا وحسنًا وبهجةً طمأنينةً وهناءً وسرورًا- أوتروا ، واختموا يومكم بخير
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور