close

﴿نَبِّئ عِبادي أَنّي أَنَا الغَفورُ الرَّحيمُ ۝ وَأَنَّ عَذابي هُوَ العَذابُ الأَليمُ﴾في الترغيب وصف نفسه، وفي الترهيب وصف عذابه.‏و من أعظم نِعم ﷲ على عباده أنه فتح لهم باب التوبة ؛ فالله ﷻ فتح بابه للتائبين ليلًا و نهارًا «يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل». فالذنب مهما عظم فعفو ﷲ أعظم إذا صدق عبده في توبته .

close
رسائل من القرآن
علي السيد  • 

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح