close
Descriptive Alt Text

“ماريونيت” شعر د. ريهان القمريوإنَّ مِنكَ الذي قد كادَ يُسقطنيفأنتَ من ينتقي حبلا و يتركُهُ لا تسترحْ أبدا حتى تحركني كدميةٍ لا ترى …والخيطُ تمسكُهتشدني لحظة للفرحِ ألمسهتشدني لحظة لليأسِ يشركُهُهل كنتَ لي صادقا؟ هل كنتَ لي أملًا؟وأنتَ من في يديك الخيطُ تربكُهُ !!!من أنتَ كي تربكَ الشمسَ بمطلعِها؟ما كنتَ ربي ولا كوني ستضحكُهُلو أشرقتْ قُوَّتي في مِعصَمي هزُلَتْ هذي القيودُ التي طالتْ و تنهكُه ُهل كنت تقصدُ ذبحَ الروحِ في جسدي ؟هيا استرحْ فالردى بالجسم يوشكه⤵️

close
المنتدى الثقافي
المشرف عماد سالم  • 

“ماريونيت” شعر د. ريهان القمريوإنَّ مِنكَ الذي قد كادَ يُسقطنيفأنتَ من ينتقي حبلا و يتركُهُ لا تسترحْ أبدا حتى تحركني كدميةٍ لا ترى …والخيطُ تمسكُهتشدني لحظة للفرحِ ألمسهتشدني لحظة لليأسِ يشركُهُهل كنتَ لي صادقا؟ هل كنتَ لي أملًا؟وأنتَ من في يديك الخيطُ تربكُهُ !!!من أنتَ كي تربكَ الشمسَ بمطلعِها؟ما كنتَ ربي ولا كوني ستضحكُهُلو أشرقتْ قُوَّتي في مِعصَمي هزُلَتْ هذي القيودُ التي طالتْ و تنهكُه ُهل كنت تقصدُ ذبحَ الروحِ في جسدي ؟هيا استرحْ فالردى بالجسم يوشكه⤵️

منذ 9 أيام

كم ندبةٍ بالفؤاد الآن تتركها؟ذنبي الوحيدُ غرامي ، الآن أدرِكُهُإني أنا من رأتْ في الأسرِ فرحتَهَاوالآن أكسره و الآن أتركُهُالله حسبي و عزمُ القلب أقصدُهإنَّ الطريقَ بدأتُ الآن أسلكُهُما كنتَ إلا مليكا للفؤاد طغىبأمر حبي الذي قد كنت تملكُهُما كنت إلا خيالا في السطورِ نما وقد صنعتك من حرفٍ أُشَبِّكُهُ

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح