"أعود أفتح باب نفسيكل الذين عرفتهم خلال هذه الرحلةأعدتهم إلى أماكنهمأعدتهم بحرص وتوخّيككلّ الأشياء القابلة للكسر ربما تركت سؤالاً مرّاً في فم أحدهمربما تركوا داخلي هبوب وحشةٍ باردةاستغرقتني المزيد من تعاقب الليل والنهاركي أوصد كل تلك النوافذ المترهلةالآن هدأت العاصفةكل شيء لايعود كما كانأصوات جديدة تناديني كالحلماسماء جديدة تخلّفت عن صوتيونامت في كرّاسة أحضن نفسيكأنني الدائرة اليقين حول الإجابة الصحيحة.'
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور