close

لو خرجت جامعة واحدة في كل بلد من أجل فلسطين واستمرت في العصيان المدني، فلن يتمكن أحد من وقف الطوفان البشري الذي سيخرج بعد ذلك لدعم الفلسطينيين العزل في غزة.كونوا شرارة التغيير، كونوا النار التي تحرق كل القادة الإرهابيين المنافقين الذين يدعمون الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين العزل في غزة، والتي يرتكبها الإرهابيون الإسرائيليون النازيون.أنتم أيها الشباب الأوروبي المتعلم، لديكم القدرة على التغيير، تماماً كما يفعل الشباب في الولايات المتحدة الأمريكية.دعونا نقف معًا من أجل حقوق الإنسان والعدالة والحرية والديمقراطية.بالنسبة للقادة المنافقين، فإن الديمقراطية وحقوق الإنسان تعني "معاداة السامية" و"الاحتلال الإسرائيلي الذي يرتكب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين العزل في غزة".أما حقوق الإنسان والديمقراطية الحقيقية فهي أكاذيب الزعماء المنافقين.If one university in every country went out for Palestine and continued civil disobedience, no one would be able to stop the human flood that would then come out to support the defenseless Palestinians in Gaza.Be the spark for change, be the fire to burn all the hypocritical terrorist leaders who support the genocide against the defenseless Palestinians in Gaza, which is being committed by the Nazi Israeli terrorists.You, educated European youth, have the power to change, just as young people do in the United States of America.Let us stand together for human rights, for justice, for freedom, and for democracy.For hypocritical leaders, democracy and human rights mean “anti-Semitism” and “the Israeli occupation that commits genocide against the defenseless Palestinians in Gaza.”As for human rights and true democracy, they are the lies of hypocritical leaders.

close
ابو السنوار

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح