بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرض الهداية على عمه أبي طالب في مرض موته.. كان أبو جهل يشاغب عليه دعوته، ويعاكس مقصده!-فلم يلتفت إليه صلى الله عليه وسلم، ولم ينشغل به ولو بكلمة!-ليُعلّمنا حفظ الوقت والجهد عمّا لا يجدي، والحذر من الاستدراج إلى مُشاغلات جانبية عن المقصد الأعظم! #رحيق_السيرة https://t.me/alghanm20
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور