close

آتِيكَ لَيسَ لَدَيَّ غَيرَ مَدَامعِيبَعْضُ المَدامِعِ يَا سَمِيعُ نَواطِقُ! وَأُرَاقِبُ الأَيَّامَ كَيفَ تَسِيرُ فِيبُطءٍ، وما الأَعوَامُ إِلَّا بَارِقُ! وَهمٌ أَرَىٰ هٰذي الحَياةَ وَلَيسَ ليفِيهَا _على الأزماتِ_خِلٌّ صَادِقُقَالُوا لِقلْبي بَعدَمَا اكتَالوا بهِ: فُقِدَ الصُّواعُ، وَلَيسَ غَيرَكَ سَارِقُيَا مَنْ إِلِيكَ أَنَبتُ جِئتُ أَعُوذُ مِنْعَجْزِي بَحَولِكَ فَالحياةُ تُنافِقُتُبْدِي ابْتَسَامَاتٍ تُثِيرُ مَشاعِرِيفِإذَا ابتَسَمتُ بدَتْ عَلَيَّ حَرَائقُ!

close
ابراهيم الاسدي

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح