إن البكاء على ذكرى وطن مغتصب حق، والوقوف أمام المحاكم الدولية حق، والقرع على أجراس الضمير العالمي حق. والحق ليس حقاً إذا كان صاحبه ضعيفا. وهكذا الدنيا. لقد تغيرت الآن صورة شعبي ولم يعد يقدم نفسه ببطاقة الإغاثة ولكن ببطاقة الموت والاستشهاد. هذه هي المقاومة وهذا هو الحل. فأين أقف؟ إن شعبي اجتاز سرادب الموت فعرف طريقه إلى الحياة ولا مستقبل لقضيتي إذا لم تعرف مكانًا صحيحًا
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
إن البكاء على ذكرى وطن مغتصب حق، والوقوف أمام المحاكم الدولية حق، والقرع على أجراس الضمير العالمي حق. والحق ليس حقاً إذا كان صاحبه ضعيفا. وهكذا الدنيا. لقد تغيرت الآن صورة شعبي ولم يعد يقدم نفسه ببطاقة الإغاثة ولكن ببطاقة الموت والاستشهاد. هذه هي المقاومة وهذا هو الحل. فأين أقف؟ إن شعبي اجتاز سرادب الموت فعرف طريقه إلى الحياة ولا مستقبل لقضيتي إذا لم تعرف مكانًا صحيحًا