ماذا علي إذا أتيت لأسألك ؟ وشكوت قلباً بعد هجرك قد هلك؟ من يقنع الآمال أنك لستي لي ؟ أو يقنع الآلام أني لست لكْ ؟!وعدتني بأن صدرك منزلي..إذا الليالي السود أغلقن الفلكها هُن سودٌ مُقفرات جِئن لي أين الوعود و أين عني منزلك؟
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور