مررت بدارهم شوقاً إليها .. لعلي ألمح الأحباب فيهافما من نائم في الدار يصحو .. وما من زائر يدنو إليهاسألت الجار : ما الأخبار قلي ؟ فقال : الدار أبقى من ذويهاأما تعلم بأن الناس تمضي .. وأن الدار تنعي ساكنيها
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور