close

ما بين أن ألقى إخوة يوسف اخوهم في البئر وأن رفع أبويه على العرش بعد أن التقى بابيه 80 عام تقريبا لم تمضي لحظة في الثمانين عام الا وسيدنا يعقوب أما حزين أو يبكي حتى فقد بصره والاكثر أهمية أن عشرة من أولاده الاثنى عشر قتله وحقودين وكذابين بل تطاولوا على أبيهم حين اسف على يوسف سيدنا يعقوب كان في هذا الوقت اتقى أهل الأرض والمقرب لله من دون البشر ويعلم من الله ...الابتلاء دليل على حب الله وليس العكسالذى واجب عليه القلق هو المنعم في هذه الدنيا

close
محمد حسين

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح