ما بين أن ألقى إخوة يوسف اخوهم في البئر وأن رفع أبويه على العرش بعد أن التقى بابيه 80 عام تقريبا لم تمضي لحظة في الثمانين عام الا وسيدنا يعقوب أما حزين أو يبكي حتى فقد بصره والاكثر أهمية أن عشرة من أولاده الاثنى عشر قتله وحقودين وكذابين بل تطاولوا على أبيهم حين اسف على يوسف سيدنا يعقوب كان في هذا الوقت اتقى أهل الأرض والمقرب لله من دون البشر ويعلم من الله ...الابتلاء دليل على حب الله وليس العكسالذى واجب عليه القلق هو المنعم في هذه الدنيا
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور