"وَسَائِلُ التَّوَاصُلِ الإِجْتِمَاعِيِّ صَحَائِفُ لِبَعْضِ أَقْوَالِنَا؛ فَلْنَجْعَلَهَا تَحْتَ مِظَلَّةِ مَايُرْضِي اللهَ، لِأَنَّ مَا كَتَبْنَاهُ وَمَا نَشَرْنَاهُ سَيَبْقَى فِي ذَاكِرَةِ الْحَيَاةِ وَإِنْ غَادَرْنَاهَا ."
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور