تمضي أعمارنا ونحن نتأرجَح مُعلّقين ما بينَ ماضٍ نشتاقه بشدة وحاضر نعيشُه محاوِلين مسايرتهِ والتأقلُم معه.. ورغم كل هذا، تبقى مطالبُنا ثابتة لا تتغيّر.. ألّا تخيب إختياراتنا وأن لا نفقد طمأنينتنا في كل الأشياء التي نحبها، أن لا تمِسّنا خيبة من أرواح آمَنّا بها ، وأن لا يتَلَبّسنا الخوف فيأكل خطوات كثيرة من أعمارِنا..
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور